غدرت بحبس دفترنا وعهدي بالاديب ثقة
ولست أحب للأدباء أن يتادبوا سرقه
كشاجم
ما بال كتبي في يديك رهينة حبست على مر الزمان الأطول
ائذن لها في الانصراف فإنها كنز عليه افتقرت معولي
ولقد تغنت حين طال ثواؤها طال الوقوف على رسوم المنزل
ولست أحب للأدباء أن يتادبوا سرقه
كشاجم
ما بال كتبي في يديك رهينة حبست على مر الزمان الأطول
ائذن لها في الانصراف فإنها كنز عليه افتقرت معولي
ولقد تغنت حين طال ثواؤها طال الوقوف على رسوم المنزل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق