قلم يمج على العداة سمامه لكنه للمرتجين سماء
كم قد أسلت بع لعبدك ريقة سوداء فيها نعمة بيضاء
-----
واذا انتضى قلما ليخطب خلت في يمناه نصلا
كم رد عادية الخطوب وكم أعز وكم اذلا
يجري فيؤمن خائفا ويصب في الأعداء نبلا
ابن طباطبا
كالنار من نور ومن حرق والدهر يعطيك من هم ومن جزل
ابن ثوابة
كم قد أسلت بع لعبدك ريقة سوداء فيها نعمة بيضاء
-----
واذا انتضى قلما ليخطب خلت في يمناه نصلا
كم رد عادية الخطوب وكم أعز وكم اذلا
يجري فيؤمن خائفا ويصب في الأعداء نبلا
ابن طباطبا
كالنار من نور ومن حرق والدهر يعطيك من هم ومن جزل
ابن ثوابة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق