الثلاثاء، 28 مايو 2019

ذم من أعتذر فاساء

وكم مذنب لما أتى باعتذاره  جنى عذره ذنبا من الذنب أعظما
الخبزارزي
لي صديق جنى علي مرارا وتكرارا
تم لما عاتبته غسل البول بالخرا
إبن الحجاج
رب ذنب ينمي على العذر حتى  يبصر الاحتجاج عنه يشينه
كمقال الجريء يزداد قبحا         كلما ازداد منهم تحسينه
الجرجاني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق