السبت، 25 مايو 2019

العفو عمن سلمت سريرته

ما أن عصيتك والغواة تمدني   اسا بها إلا بنية طائع
إبراهيم بن المهدي
أرى  زلتي  كفرا  فهل  لي  توبة  وكم   كافر  بالله  راج    لغفرانه
فإن كنت في الكفر الذي جئت مكرها   فما زال قلبي مطمئنا بإيمانه
إبن طباطبا
فلست بماخوذ بلغو تقوله    إذا لم تعنمد عاقدات العزائم
الفرزدق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق