السبت، 15 يونيو 2019

الممدوح بأن مجاريه إلى العلاء تأخر عنه

من يسع كي يدرك مسعاته          يجتهد الشد بأرض فضاء
والله لا يدرك أيامه               ذو مئزر ضاف ولا ذو رداء
------
كانوا ومن عاداهم من البشر         كأنما أجريت خيلاً وبقر
------
جاراك قوم فلم ينالوا                   مداك والجري لا يعار
ءسلم الخاسر
من تعاطى تشبهاً بك أعياه        ومن دلّ في طريقك ضلاّ
المتنبي
في فتية طلبوا غبارك إنه      وهج ترفع من طريق السوود
البحتري
رجحتم على أكفائكم إذ وزنتم   وهل يستوي الآلاف والعشرات
ابن الرومي
محاسن أقوام متى تقرنوا بها ... محاسن أقوام تكن كالخبائث
أبو تمام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق