لما بدا لي منكم ذات أنفسكم ولم يكن لجراحي فيكم آس
أزمعت يأسا مبينا من جواركم ولن ترى طاردا للحر كاليأس
الجطيئة
رأيتكم لايصون العرض جاركم ولا يدر على مرعاكم اللبن
جزاء كل قريب منكم ملل وحظ كل محب منكم ضغن
المتنبي
أرى الجوار نسبا بين الجدر والعطف والرقة حينا والحور
طباع نسوان وصبيان غرر
أزمعت يأسا مبينا من جواركم ولن ترى طاردا للحر كاليأس
الجطيئة
رأيتكم لايصون العرض جاركم ولا يدر على مرعاكم اللبن
جزاء كل قريب منكم ملل وحظ كل محب منكم ضغن
المتنبي
أرى الجوار نسبا بين الجدر والعطف والرقة حينا والحور
طباع نسوان وصبيان غرر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق