الثلاثاء، 9 أبريل 2019

مدح صيانة العلم

ولم أبتذل في خدمة العلمِ مُهجَتي لأَخدمَ من لاقيتُ لكن لأُخدما
أأشقى به غَرساً وأجنيه ذِلةً إذن فاتباعُ الجهلِ قد كان أَحزَما
ولو أن أهل العلمِ صانوه صانَهُم ولو عَظَّمُوه في النفوسِ لَعُظِّما
ولكن أهانوه فهانو ودَنَّسُوا           مُحَيَّاه بالأطماعِ حتى تَجهَّما
الجرجاني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق