الخميس، 11 أبريل 2019

ذم مدع للعلم

تشبه في النحو بالاخفشين  فجاء بأعجوبة مطرفة
ولم يسمع النحو لكنه    قرأ منه شيئا وقد صحفه
فإن لم يكن اخفش الناظرين فإن الفتى اخفش المعرفة
كشاجم
فما لك بالغريب ولكن تعاطيك الغريب من الغريب
-----
أشد الناس للعلم ادعاء  اقلهم بما هو فيه علما
أبو العتاهية
يشرع في أكثر العلوم ولا يعرف منها أقلها خطرا
الصولي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق