الأحد، 2 يونيو 2019

المحسود لفضله

حسدوا الفتى إذا لم ينالوا سعيه  فالقوم أعداء له وخصوم
كضرائر الحسناء  قلن لوجهها       حسدا وبغضا إنه لدميم
----
ومن عجب الأيام بغي معاشر  غضاب على سبقي إذا أنا جاريت
يغيظهم فضلي عليهم ونقصهم    كأني قاسمت الحظوظ فحابيت
إبن المعتز

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق