السبت، 1 يونيو 2019

من لايبالي بعداوته

ألست منتهيا عن نحت اثلتنا    ولست ضائرها ما أطت الإبل
كناطح صخرة يوما ليوهنها  فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
الأعشى
تبارزني ونفسك في رصاص  وكم يبقى على النار الرصاص
كشاجم
فرأيتك لو ابغضتني ما ضررتني    ولو رمت نفعا ما وسعت لذلك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق