ألست منتهيا عن نحت اثلتنا ولست ضائرها ما أطت الإبل
كناطح صخرة يوما ليوهنها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
الأعشى
تبارزني ونفسك في رصاص وكم يبقى على النار الرصاص
كشاجم
فرأيتك لو ابغضتني ما ضررتني ولو رمت نفعا ما وسعت لذلك
كناطح صخرة يوما ليوهنها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
الأعشى
تبارزني ونفسك في رصاص وكم يبقى على النار الرصاص
كشاجم
فرأيتك لو ابغضتني ما ضررتني ولو رمت نفعا ما وسعت لذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق